هما هناك
الدم سال على أرض منهوبة وأبية
طرحت رصاص طرحت قنابل متدارية
كبر الصبى قطف الثمر م الشجرة دية
أول ما شاف الزرع خاف مسك السلاح والبندقية
البنت بتنام على صوت مدافع رشاشات حاجة عادية
الأم صابرة ونفسها ف لقمة هنية
والأب عايش جوة زنزانة
مأسور عشان بيدافع عن حقوق الإنسانية
وإحنا هنا
الدم هان على كل من خان القضية
عايش لنفسه ولا عمره فكر يوم شوية
يعز إخوانه بدعاء يفك بيه كُربة قوية
وياريته حتى قال خلاص .. هقاطع منتجات الصهيونية
بينام سعيد ويقوم بليد وكل همه قبض المهية
الإبن تاه وسط النهار .. والبنت عايشة منغير هوية
إصحوا بقى وبلاش نقول أعذار غبية
خليتوا كل سفيه يقول إن المقاومة إرهابية
مش كلنا
فى لسة ناس عايشين هنا
بتقولكم بإذن الله النصر جاى لكل الأمة الإسلامية
هناك تعليقان (2):
بارك الله قلمكم
صدقت ..بكل كلمة
وحلوة الموسيقى بتاع القصيدة
حاساها ثائرة
فعلاً إنها ثائرة
أسألكم الدعاء لإخواننا بالنصر
ولنا بالهداية والرجوع إلى الله
جزاكم الله خيراً
إرسال تعليق